السبت، 1 فبراير 2014

طالب يخترع بطارية تدوم 12 عاماً من دون شحن!

كمران برس (روسيا - يو بي أي)
اخترع أحد طلاب الدراسات العليا في الجامعات الروسية، بطارية نووية تستطيع أن تزود الأجهزة الإلكترونية بالطاقة لمدة 12 عاماً من دون إعادة الشحن.
وأوضح المخترع أن عنصر «زرنيخيد الغاليوم» هو الذي يتيح للبطارية التي تحتوي على مادة «التريتيوم» أن تزود المعدات الطبية والآليات العسكرية والتقنيات الفضائية بالطاقة لمدة تقارب 12 عاماَ.
وتعتمد البطاريات النووية الأخرى المماثلة على عنصر «السليكون» الذي لا يستطيع مقاومة الإشعاع لمدة طويلة، ولذلك يفقد قدراته متأثراً بالإشعاع بعد ثلاثة أعوام من بدء العمل، في حين تستطيع البطارية التي اخترعها بروكوبييف، أن تعمل لمدة 12 عاماً من دون إعادة الشحن.
وأشار المخترع إلى أن بطاريته تمثل مصدراً أميناً للطاقة للعديد من الأجهزة الإلكترونية التي لا تحتمل تبديل مصدر الطاقة خلال 10 أعوام مثل ضابط إيقاع القلب.

http://kamaranpress.net/?p=577

الأحد، 26 يناير 2014

الرئاسة اليمنية (تثأر) لنفسها من تصريحات الرئيس السابق

كمران برس – دقت رئاسة الجمهورية ساعة الصفر إيذاناً ببدء حربها الباردة (إعلامياً) في خبر لمصدر رئاسي نسبته لآخر مسئول عبر وكالة الأنباء الرسمية “سبأ”، رداً على تصريحات رئيس الجمهورية السابق ورئيس المؤتمر الشعبي العام علي عبدالله صالح مساء السبت.
الأحد، نشرت الوكالة الرسمية تصريحا “متشنجاً” نسبته لمصدر حكومي مجهول، معلنة فيه عجزها عن تعديل أسعار بيع الغاز اليمني المسال والوصول به إلى الأسعار السائدة في الأسواق الدولية، محملة المسئولية النظام السابق الذي توعده التصريح المذكور بالملاحقة في ملف صفقة الغاز المسال.
وتعليقا, قال لـ”كمران برس” للأنباء, الصحفي اليمني عبدالرحمن المحمدي: إن لغة ونبرة الرد في الوكالة الرسمية يكشف بوضوح عن هوية الجهة التي أمرت به ويشير إلى توجه لفتح معارك وجبهات علنية وإعلامية خصوصا بعد تصريحات الرئيس السابق التي حملت رسائل كثيرة وقوية باتجاه الرئاسة التي تسعى إلى تفعيل وحشد دعم خارجي وإجراءات ضد صالح وتتهمه بتسليم الخزانة العامة فارغة وهو ما فنده صالح وجدد القول بأنه سلم الخزانة وفيها قرابة ستة مليارات دولار (الاحتياطي) وقال إن هادي يتنكر لكل شيء ويقدم خدماته للإخوان المسلمين في اليمن.
وبرايه: يأتي النشر الرسمي المتصل بأسعار الغاز المسال، والهجوم المتشنج في الوكالة الرسمية بتلك الحدة, رداً صريحاً على معلومات مهمة أدلى بها الرئيس صالح، خلال لقائه المتلفز الذي بثته قناة “اليمن اليوم”، مساء السبت.

زعيم السلفيين اليمنيين ( الشيخ الحجوري ) .. الذي لا يعرفه أحد

بعد سنوات طويلة من تأكيده الدائم على تحريم التصوير اضطر الشيخ مقبل بن هادي الوادعي، مؤسس التيار السلفي، في اليمن لالتقاط صورته الوحيدة حتى يتسنّى له إتمام إجراءات السفر إلى إحدى دول أوروبا للعلاج من مرض عضال ألمّ به وتسبب في موته لاحقا ليغادر العالم تاركا نواة مشروعه الديني وصورته الأخيرة التي كانت الصورة الوحيدة للشيخ السلفي الذي ملأ الدنيا وشغل الناس في اليمن جراء فتاواه وخطبه المثيرة للجدل والتي هاجم فيها معظم التيارات الإسلامية.
وعلى نهج الشيخ الوادعي أتى تلميذه يحيى بن علي الحجوري متلبّسا نفس صفاته باستثناء الاختلاف في الاسم ربما أما من حيث الشكل فما زال الحجوري حريصا حتى اللحظة على أن لا تلتقط له صورة واحدة، باستثناء تلك التي تداولتها وسائل الإعلام اليمنية طويلا ليبين في نهاية المطاف أنها لشيخ قبلي من محافظة شبوة شرقي اليمن.
قصة طويلة يمكن أن تحكى عن الشيخ يحيى الحجوري خليفة مؤسس التيار السلفي في اليمن وموضع ثقته ووريثه في دار الحديث بدماج التي كانت قبلة كل سلفيي العالم قبل أن تتحول إلى قبلة كل وسائل الإعلام جراء الحصار والقصف الذي تعرضت له قبل أن يرفع الحجوري الراية البيضاء مكرها ويغادر المدينة التي تجاوز عمرها العلمي ثلاثة عقود.
ينتمي يحيى الحجوري إلى محافظة حجّة وقد نشأ في شبابه باحثا عن العلوم الدينية فسافر إلى المملكة العربية السعودية ليقتفي أثر علماء مكة والمدينة قبل أن يجبره الصيت الذائع لمقبل الوادعي على العودة قافلا إلى قرية دماج مسقط رأس الوادعي ومهوى أفئدة سلفيي العالم.
يقول في ترجمة له ساردا قصة رحلته الوحيدة خارج اليمن: “ذهبت إلى السعودية فكنت أحضر حلقة الإقراء بعد صلاة الفجر عند فضيلة الشيخ المُقرئ الشهير عُبيد الله الأفغاني – حفظه الله- في مدينة أبها، وسمعنا عنده شيئا من صحيح مسلم كان يبدأ به قبل السماع لنا. ثم سافر الشيخ الأفغاني وانتقلت إلى الشيخ المقرئ محمد أعظم الذي كان يدرّس القرآن في مسجد اليحيى، فقرأت عليهما إلى سورة الأعراف، ثم سافر الشيخ أيضا، وأكملت القراءة برواية حفص عن عاصم عند المقرئ محمد بشير ولله الحمد. ومع محبتي الشديدة للعلم آنذاك لم أجد هناك من يُرشدني إلى الالتحاق بالشيخ الإمام ابن باز أو غيره من علماء المملكة ممن كانوا قائمين بالتعليم رحمهم الله. ثم سمعت بالشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله- وأنه عالم سلفي يُدرّس علوم كتاب الله وسنة رسوله-صلى الله عليه وسلم- في دماج – حرسها الله ووفّق أهلها لكل خير- إحدى قرى بلاد صعدة، فالتحقت به في داره المباركة في عام (خمسة وأربعمئة وألف للهجرة النبوية-1405 هـ) على صاحبها الصلاة والسلام، وجاء معي والدي ووصّى بي الشيخ رحمه الله خيرا، ثم انصرف، ولا يزال معينا لي على طلب العلم بالمساعدات المالية بين حين وآخر”.
ليس هناك الكثير مما يمكن معرفته عن فترة طويلة قضاها الحجوري من عمره في وادي وادعة بصعدة إلا ما نقله بعض زملائه في وقت لاحق ممّن درسوا مثله على يد مقبل الوادعي قبل أن ينتشروا في الأرض ويؤسسوا نسخا مشابهه من دار الحديث بدماج.
العزلة في دماج
شاع صيت الشيخ يحيى بن علي الحجوري بعد وفاة مقبل الوادعي الذي يقال إنه أوصى بأن يكون خليفته على مركز دار الحديث في دماج الذي بات معقل السلفيين في اليمن.
نشأ الحجوري في إحدى قرى محافظة حجّة القريبة من حدود السعودية لوالد محافظ دينيا وميسور ماديا مقارنة بمن هم معه في ذلك الحين حيث كان والده يعمل مزارعا ويربي المواشي.. ويقول الحجوري أن والده بنى أول مسجد في القرية وجعله إماما عليه وكان والده يجعل من يخلفه في رعي الأغنام يوم الجمعة حتى يخطب في الناس ويؤمّهم في الصلاة.
كما ساهم انعزال يحيى الحجوري في مجتمع دماج السلفي وبغضه للسفر والتنقل كما يقول في خلق الكثير من آرائه المثيرة للجدل والتي يعتبرها هو تمسكا منه بأصول الدين وصحيحه فيما يرى البعض حتى ممن ينتمون لنفس مدرسته السلفية أنه أفرط كثيرا في تحريم بعض الأمور التي يختلف معه في تحريمها الكثير من شيوخ السلفية في العالم كمثل تحريم ممارسة العمل السياسي والانخراط في الأحزاب وصولا إلى أمور ثانوية مثل أكل الطعام باستخدام “الملاعق” وتحريم التصوير بنوعيه الفوتوغرافي والتلفزيوني.. وهو الأمر الذي ساهم في تكريس صورته الضبابية وجعله صيدا سهلا للإشاعات في الكثير من الأحيان حيث لم يعرف الناس عنه إلا صوته المبثوث في شرائط صوتية باستثناء الذين رأوه بأمّ العين في قرية دماج.
ساهم انعزال الحجوري عن المجتمع في خلق حالة من العداء بينه وبين الكثير من مشايخ التيارات الدينية الأخرى وحتى السلفية منها، حيث تبنى نهج سلفه الوادعي في الهجوم بشدة على الإخوان المسلمين والصوفية وجماعة التبليغ والدعوة فضلا عن بقية الفرق والأحزاب الأخرى غير الإسلامية.
العداء مع المشايخ
دخل الحجوري في حالة خصام شديدة مع العديد من شيوخ السلفية في اليمن والسعودية وبعضهم من طلاب مدرسة دماج ذاتها حيث كان الخلاف يدور حول أمور ثانوية في الفقه والعقيدة.. وحصل الخصام مع الشيخ محمد الغمام رئيس مركز دار الحديث في مدينة معبر والشيخ أبو الحسن المصري وحتى السعودي الشيخ الدكتور ربيع المدخلي الذي يعد من أكبر مراجع السلفيين في العالم اليوم.
وعلى الرغم من نهج الحجوري المتشدد دينيا إلا أنه كان يرفض الانخراط في أي عمل مسلح حتى في مواجهة الحوثيين أنفسهم عندما دخلوا في ستّ حروب متوالية مع الدولة قبل أن يفتي بقتلهم أثناء المواجهات التي خاضها معهم في الدفاع عن دماج.
ونهج الحجوري هو امتداد لنهج شيخه الوادعي الذي هاجم في وقت مبكر أسامه بن لادن والقاعدة وانتقد فكرها.. على الرغم من اتهام الوادعي نفسه بأنه قد ساهم في نشر فكر القاعدة.
وفي أحداث الثورة اليمنية التي شهدها العام 2011 اتخذ الحجوري موقفا مناوئا للثوار وهاجم بعض قادتهم مثل الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان.. وكان يعتبر ذلك من باب طاعة وليّ الأمر وتحريم الخروج عليه.
ووفقا لمصادر صحفية فقد كان الحجوري يتلقى دعما ماديا ومعنويا طوال فترة الرئيس السابق علي عبدالله صالح الذي سمح بفتح مراكز للسلفيين في معاقل الفكر الزيدي وكان يشجع فكرهم القائم على عدم الخروج على وليّ الأمر على خلاف المذهب الزيدي الذي كان يرى أن الأصل هو الخروج على الحاكم الجائر.
الحجوري ومواجهة الحوثيين
لقد ورث الحجوري صداقات أستاذه الوادعي كما ورث عداواته أيضا.. وبينما كان منهمكا في تأليف الكتب الأصولية وتدريس طلابه الذين كانوا يتقاطرون من كل دول العالم.. لم يخطر في خلده أبدا أن نار التحولات التي تجري حوله ستصل إلى عقر داره وهي التحولات السياسية التي جعلت من أعدائه الفكريين المتمثلين في الحوثيين يحيطون به كإحاطة السوار بالمعصم معتبرين أن الفرصة قد حانت للتخلص من البؤرة الأخيرة التي تؤرقهم في محافظة صعدة التي أوشكت على أن تصبح صافية مذهبيا وسياسيا للحوثيين الذين أصبحوا أكثر تشيّعا وقوة من أي وقت مضى كما يقول بعض الباحثين.
بدأ الحوثيون يشعرون جديا بأن الفرصة قد حانت لإخراج مركز دماج من منطقة نفوذهم وتحولت الاحتكاكات بين الطرفين تدريجيا إلى معارك أو ربما معركة من طرف واحد بسبب القوة العسكرية التي يمتلكها الحوثيون الذين حاصروا دماج عسكريا وقصفوها لمرات عديدة كانت تتوقف لفترات قليلة إثر حالة الغضب والاستنكار التي كانوا يواجهونها من المتوجسين من مشروعهم السياسي والمذهبي في اليمن.
كانت الوساطات القبلية تنجح مؤقتا في وقف الاقتتال قبل أن يعود قصف قرية دماج مجددا بواسطة أسلحة ثقيلة استولى عليها الحوثيون من حروبهم الستّ مع الجيش اليمني كما صرّح بذلك رئيس لجنة الوساطة الرئاسية يحيى منصور أبو أصبع.
تسبب القصف والحصار الخانق المضروب حول الحجوري وطلابه في مقتل العشرات وتحويل قرية دماج بمنازلها ومركزها الديني إلى ما يشبه الأطلال.. ومع انشغال الحكومة اليمنية في إنجاح مؤتمر الحوار الوطني الذي يشارك فيه الحوثيون تحولت الدولة إلى مجرد وسيط بين الحوثيين والسلفيين بقيادة الحجوري.. ويقال إن وسطاء الحكومة أبلغوا الحجوري صراحة أنهم غير قادرين على حمايته وأنه بات وحيدا في مواجهة خيارين لا ثالث لهما إما أن يغادر هو وطلابه قرية دماج وإما أن يموتوا تحت القصف الحوثي.
قرر الحجوري حينها أن يوقّع على اتفاقية صلح إلزامية بينه وبين الحوثيين قضت أن يغادر هو وأكثر من أربعة عشر ألفا من أتباعه دماج خلال أربعة أيام فقط ويحملون ما يقدرون عليه من أمتعتهم وأسلحتهم وكتبهم إلى واد غير ذي زرع في محافظة الحديدة غرب اليمن.. واشترط الحجوري أن تتكفل الدولة بنقل أتباعه وأن ينقل هو ومائة من المقربين منه على متن طائرة مروحية خوفا من تصفيتهم من قبل الحوثيين.
غادر الحجوري إلى صنعاء برفقة رئيس لجنة الوساطة ونقلت الحافلات أتباعه من أهل دماج رجالا ونساء وأطفالا إلى الوادي المزعوم الذي وعدوا به قبل أن يكتشفوا أنهم غير مرغوب فيهم هناك.. نظرا للدعاية التي بثتها العديد من وسائل الإعلام عن خطرهم الداهم.
شعر الحجوري على الأرجح أنه تم الإيقاع به ولكن بعد فوات الأوان وقال في أول خطبة له خارج مسجده في دماج منذ عقود إنه خيّر بين الموت وبين الخروج وإنهم لو أحضروا له التراب في ذلك اليوم لوقّع عليه حماية لأرواح أهل دماج الذين كان الكثير منهم يستمع لخطبته من داخل الخيام التي أحاطت بالمسجد الذي يقيم به في صنعاء الكثير ممن رحلوا معه.
وعلى الرغم من المخاوف من أن يتغير فكر الشيخ يحيى الحجوري والمتمثل في عدم انتهاج أسلوب القوة المسلحة نتيجة ما اعتبره ظلما فادحا تعرض له هو وأصحابه إلا أنه لازال متمسكا برفضه للكثير من القضايا التي لازال على موقفه منها.. حيث رفض حتى الآن إجراء أي حوار صحفي كما منع أتباعُهُ الصحفيين الذين زاروا مخيمات النازحين من دماج من التقاط أي صورة يمكن أن تكون عونا لهم في إرسال صورة للواقع الصعب الذي يعيشونه الآن.. وإبعاد شبح الدعاية السوداء التي أحاطتهم بها وسائل الإعلام المضادة.
يمن برس – صالح البيضاني

الجمعة، 24 يناير 2014

يمنية تقاضي زوجها بسبب الواتس اب

في أول دعوى قضائية من نوعها ، أقامت يمنية فى الثلاثين من عمرها دعوي أمام إحدى المحاكم الابتدائية بمدينة عدن ضد زوجها تتهمه فيها بالتقصير والإهمال في واجباته الزوجية ، بسبب إدمانه على خدمة التواصل الاجتماعي “واتس آب” بشكل غير طبيعي .
المثير ، بحسب موقع “البلد” اليمني ، أن المرأة طلبت من قاضي المحكمة الذي ينظر في دعواها أن يلزم زوجها أن يعدل بينها وبين “واتس اب” ، وذلك بتحديد وقت متساو لكل منهما.
وشكت المرأة لقاضي المحكمة إهمال زوجها بشكل كبير جداً لمتطلباتها المعيشية و الزوجية بعد إدمانه بخدمة ( واتس آب ) التي تعد إحدى خدمات التواصل الاجتماعي واسعة الانتشار وهي خدمة تستخدم بالهواتف الذكية عبر الانترنت .

بعد انفصالها عن صديقها الجزائري.. مادونا تواعد راقصا عشرينيا اخر

كمران برس – لندن ـ بعد مرور أقل من شهر على انفصال النجمة مادونا عن حبيبها الجزائري الأصل الراقص إبراهيم زيبات البالغ من العمر 25 عاماً، يبدو أنها تخطت الأمر.
 فقد نشرت تقارير صحيفة “رادار” أن النجمة البالغة من العمر 55 عاماً تواعد الراقص تيمور ستيفنز البالغ من العمر 26 عاماً. الراقص رافق مادونا في رحلتها مع اولادها على الثلج في سويسرا.
ونشر الراقص الكثير من الصور مع إبن مادونا روكو البالغ من العمر 13 عاماً زاعماً انه صديق العائلة .وبحسب “رادرا” فإن مادونا أخذت تيمور إلى حفل رأس السنة الذي أقامه المصمم رودولف فالانتينو.
وقال مصدر كان موجود في الحفل أن هناك كيمياء قوية تجمع مادونا وتيمور. واستغرب الموجودون كيف دخلت مادونا في علاقة مع شاب جديد بهذه السرعة بعد انفصالها عن حبيبها السابق.
وقالت المصادر أن تيمور بات مقرباً جداً من اولاد مادونا، كما أن الثنائي يعملا على مشروع رقص جديد منذ اشهر. ومادونا معجبة بتيمور لسبب أيضاً هو أنه يتصرف على طبيعته مع اطفالها. يذكر أن مادونا كانت تواعد إبراهيم لمدة ثلاث سنوات.
كما انها عام 2009 واعدت “جيسي لوز″ لمدة سنة وكان يبلغ من العمر 22 عاماً.

السكري والزهايمر والضغط.. أمراض تسببها قلة النوم

أكدت دراسات طبية حديثة أن قلة النوم تؤدي إلى اضطراب في وظائف أعضاء الجسم، ما يتسبب في الإصابة بالعديد من المشاكل الصحية، أبرزها ضعف الذاكرة والقدرة على التعلم.
وبينت إحدى الدراسات أن المعلومات تُخزن في منطقة عميقة في الدماغ تسمى “Hippocampus” لفترة قصيرة، ثم تتحرك في أيام خلال النوم العميق إلى قشرة الدماغ التي تنشط أثناء النوم لتصبح المعلومة في مجال الذاكرة طويلة الأمد.
وأكدت دراسة أخرى أن النوم يزيد من إنتاج مادة تسمى Mylen وهي الغطاء الخارجي الذي يحيط بالأعصاب لحمايتها وضمان سلامتها، ويزيد من سرعتها وقدرتها على التوصيل، ما يعزز حقيقة أن قلة النوم تؤدي على المدى البعيد إلى أضرار بالدماغ وفقدان جزء من الذاكرة.
وبخلاف ضعف التركيز والنسيان أكدت الدراسات الحديثة أن الأشخاص الذين يعانون من اضطراب في النوم أو ينامون ساعات قليلة يميلون إلى اختيار أطعمة غنية بالسعرات الحرارية ما يعرضهم للإصابة بالسمنة والسكري، واحتمالات الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
ويرجع ذلك إلى أن قلة ساعات النوم تتسبب في ضعف فعالية هرمون الأنسولين المسؤول عن إدخال السكر إلى الأنسجة والأعضاء، فيبقى السكر في الدم ولا يصل إلى الأعضاء، فتُرسل للدماغ إشارة الجوع ويقبل الإنسان على الطعام، ما يعني أن الدماغ يقرأ نقص النوم على أنه نقص في الطعام.
ولذا فسواء كان السبب حب السهر أو كان العمل أو الدراسة، فإن النتائج السلبية لقلة النوم وتأثيرها على مختلف أجهزة الجسم تتطلب إعادة التفكير في بدائل تساعد على أخذ قسط وافر من النوم والراحة.

85 شخصا فقط يملكون نصف ثروة العالم

نشرت صحيفة إندبندنت تقريرا جديدا لمنظمة أوكسفام (أكبر المنظمات الخيرية الدولية في مجالي الإغاثة والتنمية) حذرت فيه من تكدس الثروة في أيدي قلة من الناس بينما تتسع هوة الفقر في العالم. ونبهت أوكسفام إلى العواقب السلبية لاتساع الفجوة بين الأغنياء والفقراء وإمكانية أن يتسبب ذلك في اضطرابات اجتماعية.
وأشار تقرير أوكسفام إلى أن هذه النخبة القليلة -التي لا تزيد على 85 شخصا فقط من أغنى أغنياء العالم ويمكن جمعهم في حافلة واحدة- تمتلك ثروة تعادل ثروة نصف سكان العالم الفقراء البالغ عددهم 3.5 مليارات نسمة.
ويشير أيضا إلى أن مجموع ثروة هذه النخبة تقدر بـ 1.7 تريليون دولار، ويأتي على رأس القائمة إمبراطور الاتصالات المكسيكي كارلوس سليم الحلو الذي تقدر ثروته الصافية (وفق مجلة فوربس) بـ73 مليار دولار، يليه مؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس بثروة قدرها 67 مليارا، وأحد الأثرياء الأميركيين البالغ عددهم 31 على قائمة فوربس.
ومن بين الأسماء المشهورة أيضا رجل الأعمال الأميركي وارن بافيت الذي تقدر ثروته بـ53.5 مليار دولار، ولاري بيدج الشريك المؤسس لغوغل والذي تقدر ثروته بـ23 مليارا.
وأشارت الصحيفة إلى أن أغنى امرأة في العالم هي ليليان باتنكورت التي تقدر ثروتها من شركة لوريال العالمية لمستحضرات التجميل بثلاثين مليار دولار.
وتقدر أوكسفام أن نصف ثروة الأرض البالغة نحو 110 تريليونات دولار يمتلكها 1% فقط من سكانها. وقالت إن 70% من الناس يعيشون في دول الفجوة فيها بين الأغنياء والفقراء اتسعت خلال الثلاثين سنة الماضية.